أولاً. التصميم التكنولوجي والبرمجي
البرمجة هي أحد اللغات المستخدمة في الوقت الراهن، ومع تطور التكنولوجيا تتطور معها البرمجة أيضًا، وبالتالي تصبح لغة يتحدث بها العديد من الدول، ولكن ليس كل دول.
بل الدول التي تبحث عن النمو الاقتصادي والنمو الإبداعي، ونجد أن هناك العديد من الدول بالفعل أصبحت تستخدم البرمجة كلغة لها، أما التصميم التكنولوجي .
فسوف يدخل في العديد من المجالات بعد أن دخل بالفعل في التعليم عن بعد، وقد تم ابتكار برامج التعليم الإلكتروني المختلفة.
ثانياً. الإبداع والمبادرة
وهناك يظهر لنا الإبداع في العديد من المجالات، ولكن على رأسها الإبداع في مجال إنتاج التطبيقات الإلكترونية أو البرامج الإلكترونية.
التي نستخدمها من خلال الأجهزة اللوحية أو نستخدمها من خلال الكمبيوتر، وسيظهر هذا المجال بقوة، وبالفعل قد انطلق منذ عدة سنوات.
ولكننا نتوسم به أن يكون هو رائد المجالات في سوق العمل في الفترة المقبلة.
ثالثاً. القيادة والتأثير الاجتماعي
للقيادة تأثير كبير على أفراد العمل، فلا بد أن يتعرف القائد على المهارات والأساليب التي يستطيع بها التعامل مع فريق العمل الخاص به.
وبالتالي يستطيع حل المشكلات التي تواجهه مع فريق عمله، كما أنه يستطيع أن يعمل على تجميع الفريق ليصبحوا قوة واحدة لا يُستهان بها.
ويستطيعون معًا إنجاز المهام التي تنسب إليهم، وبالتالي حل المشاكل المعقدة.
رابعاً. تحليل النظم وتقييمها
نظم المعلومات تسير معنا في ركب التكنولوجيا، ولذلك لا بد أن تتعرف على مراحل تصميم نظم المعلومات، فلا بد في المقام الأول أن تتعرف على متطلبات النظام.
وذلك من خلال إجراء العديد من الدراسات التحليلية في مجال العمل، وتحليل البيانات التي قد استطعت أن تقوم بتجميعها أيضًا.
ولا بد أن تقوم بمراعاة نطاق تحليل النظام ، ومن ثم ستقوم بجمع المعلومات المختلفة وتقوم بتقييمها.
خامساً. التنسيق وإدارة الوقت
على الرغم من أن إدارة الوقت أمر لا بد منه، إلا أنه سيكون من الحاجات المنخفضة.
أي التي لن تختفي ولكنها ستنخفض في سوق العمل في الفترة المقبلة، فلن يكون هناك مجال لإهدار الوقت، فلا بد أن تعمل على قدم وساق كي تواكب العصر.
